وزع مشروع سهم النور الوقفي العالمي 70 ألف مصحف على المسلمين في اليمن، قيرقيزيا، وجزر القمر، ضمن برنامج «مصحف مدى الحياة»، الذي يتبناه المشروع.
وشهد الأسبوع الماضي توزيع 45 ألف نسخة من القرآن الكريم ضمن البرنامج، وسط احتفالية حضرها مسؤولون قمريون، وممثلون عن المشروع من دول: المملكة، البحرين، اليمن، الكويت، السودان، الأردن، سوريا، والإمارات. وكرم الأمين العام للمشروع الدكتور على بادحدح في ختام الحفل المساهمين في البرنامج بشهادات تقديرية.
وأوضح الدكتور بادحدح أن المشروع هو هيئة عالمية مستقلة غير ربحية، مسجلة في ماليزيا وبريطانيا، تهدف إلى تعريف العالم بمصدر الثقافة الإسلامية الأساسي (القرآن الكريم) وقيمه وخطابه الإنساني، من خلال نشره وتوزيعه بترجماته المختلفة، مشيرا إلى أن رسالة المشروع تتمثل تصحيح المفاهيم الخاطئة عن الدين الإسلامي ودستوره لشعوب الأرض كافة، والعمل على تلبية احتياج ملايين المسلمين للمصاحف بمختلف ترجمات اللغات التي ينطقون بها.
وأضاف بادحدح أن سهم النور الذي انطلق عام 1428هـ، يتيح لكل مسلم أن يوقف مبلغا ماليا محدودا، وأن قيمة السهم الواحد 120 دولارا أمريكيا، مبينا أن المشروع جاء بسبب محدودية مصادر الطباعة المجانية للمصاحف، والنمو المضطرد لأعداد المسلمين، والحاجة لمزيد من ترجمات القرآن الكريم.
ويتكون مجلس أمناء مشروع سهم النور من: الدكتور يوسف القرضاوي (قطر)، والدكتور عبد الله بن بيه (موريتانيا)، والدكتور أحمد علي الإمام (السودان)، والدكتور حمزة الفعر (المملكة)، والدكتور سلمان العودة (المملكة)، وشخصيات من البحرين واليمن والكويت وسوريا والأردن وماليزيا.
وشهد الأسبوع الماضي توزيع 45 ألف نسخة من القرآن الكريم ضمن البرنامج، وسط احتفالية حضرها مسؤولون قمريون، وممثلون عن المشروع من دول: المملكة، البحرين، اليمن، الكويت، السودان، الأردن، سوريا، والإمارات. وكرم الأمين العام للمشروع الدكتور على بادحدح في ختام الحفل المساهمين في البرنامج بشهادات تقديرية.
وأوضح الدكتور بادحدح أن المشروع هو هيئة عالمية مستقلة غير ربحية، مسجلة في ماليزيا وبريطانيا، تهدف إلى تعريف العالم بمصدر الثقافة الإسلامية الأساسي (القرآن الكريم) وقيمه وخطابه الإنساني، من خلال نشره وتوزيعه بترجماته المختلفة، مشيرا إلى أن رسالة المشروع تتمثل تصحيح المفاهيم الخاطئة عن الدين الإسلامي ودستوره لشعوب الأرض كافة، والعمل على تلبية احتياج ملايين المسلمين للمصاحف بمختلف ترجمات اللغات التي ينطقون بها.
وأضاف بادحدح أن سهم النور الذي انطلق عام 1428هـ، يتيح لكل مسلم أن يوقف مبلغا ماليا محدودا، وأن قيمة السهم الواحد 120 دولارا أمريكيا، مبينا أن المشروع جاء بسبب محدودية مصادر الطباعة المجانية للمصاحف، والنمو المضطرد لأعداد المسلمين، والحاجة لمزيد من ترجمات القرآن الكريم.
ويتكون مجلس أمناء مشروع سهم النور من: الدكتور يوسف القرضاوي (قطر)، والدكتور عبد الله بن بيه (موريتانيا)، والدكتور أحمد علي الإمام (السودان)، والدكتور حمزة الفعر (المملكة)، والدكتور سلمان العودة (المملكة)، وشخصيات من البحرين واليمن والكويت وسوريا والأردن وماليزيا.